logo

 كير ومشاركنا نبحث عن منابر و صحف نضع فيها اقلامنا لنخرج جنوب السودان من الحرب الذي كان محتمل بين الجيش الشعبي نفسها لكن شاء القدر واغلقت الابواب كلها و اصبح الدولة عدو الكتاب و اصحاب الراي العام بدلا ما كان يقولو تحليلاتهم و يكتبوا الحقائق حتى لا نقع في الحفره.

فات الذمان وجاء المكان وان الوقت حاضرا ناسي مستقبلها وماضيها التى كانت مرة نضالا وحربا اهليا بين فرقا الوطن الواحد بسبب الدين و السلطة وقررنا ان نفترق مادام الدين هي السبب في من يحكم الاخر اسلاميا ومسحيا وقلنا باي باي جلابة و نعم للدولة جنوب السودان التى ولد مميت ومسموم بخنجر في رقبة الدولة من الفساد والقبلية التى فجرها النوير والدينكا و يتفرج الشلك ويموت الابرياء و يزقرق الاستوائين من الفرح لان الوقت ان لهم ليكون في المرتب الثانية على راس الدولة وربما الاولى اذا كان لعبة الحظ يمكن ان تقود ايقاء الى الكم في الحكومة الانتقالية القادم ان تناذل كير عن العرش زترك وريث الدمار ليبع الجنوب في بورصات العالمية بقلة الخبرة لماضي ضعيفة فكم مننا تنمى الحرب والسلا في ان واحد اكيد اما حرب او السلام.

مشار وكير رجال بلا مواقف منذ ان كانوا في الحركة التى كانة يقود الراحل جون قرنق بسفينة قطبان من خلف الكواليذ وهذا كان بداية الخطاء في القيادة مشار حلمة ان يتقلد الذعامة وفقا لروية الذعيم الروي للنوير ويحكم الجنوب وكير يريد سيطرة دينكا على على قول قرنق ان ابناء دينكا هم من حررو جنوب السودان.

نثبن الحقائق هنا ودوما اقوالها في اي منبر اكتب فيها مقال ا التحية للجيش الشعبي بالذي العسكري والتحية للقادتها نعم حاربتم احد وعشرين سنة واتيتم بثمارها هي السلام في السودان وسط وشرق و جنوب وتبقى غربها محاربا من اجل الحرية.

ولا يفوتكم ان الشعب الجنوبي بالذي الملكي هم اعطو نسمة الحياة للهذا الوطن وانفصل الجنوب عن الشمال قبل سنتين والان يقول مشار ان كير فشل و هو فاشل ايضا لانهم من سلالة واحدة الحركة الشعبية اتزكرو التاريخ سينتهي مايسمى بالحركة الشعبية وياتي الابطال الحقيقيقون انهم محبين الوطن لا من نوير ولا دينكا بل ابسط قبائل الجنوب سيعيش الشعب في الرفاعية و كرامة.

من هنا ادعو كل من هو محبة للشعبة ليتماسك حتى نخرج من هذا الماذق كير ومشار قاتلي الابرياء واصحاب الدماء في الجنوب مشار قتلهم لانه يريد السلطة و كير عاند لانة لا يريد عمل اصلاحات الويل لكم اليوم عبيدا لكم وغدا ملوكا نحن في نهاية و لانهاية للجهوية والقبلية ان لم يتغير العقول.